لأول مرة أصدم في باسم يوسف هو وأصدقائه
لأنهم أستغلوا الحكم ببراءة مبارك ليهاجموا حكم السيسي
وكانوا المفروض يشكروا السيسي على عدم تدخله في القضاء لأن هذا الحكم يثير الغضب على السيسي من بعض الناس فكان من مصلحته عدم أثارة الشعب ضده ومن مصلحته أن يبقى مبارك بالسجن ولكنه لم يتدخل في سلطة القضاء وهذا يشكر عليه وكان المفروض أن تكون سخريتهم من مبارك ومن عصره ومن الذي رفع هذه القضية الخايبة لأن القضية التي أخد فيها براءة ليست قضيته بل قضيته كانت لابد وان تكون قضية حقيقية وهي أفسادة البلد أجتماعيا وتعليميا وثقافيا وأقتصاديا وترك جماعة الأخوان في المجتمع لينموا ويسيطروا على الشباب والأستفادة من وظيفته لصالحه الشخصي وصالح أسرته وجمع المليارات في حسابات وأملاك أجنبية ولكن القضية قدمت خلاف ذلك قدمت قضية فاشلة من فاشلين أو ربما أذكياء ويعملوا لصالح مبارك ليرضوا الشعب الهائج لحين تهدئته ويخرج مبارك براءة كما هو العدل في الحكم في القضية الخايبة هذه وتفشل القضية مثلا كيف يقدم علاء وجمال بقتل المتظاهرين؟ أليست هذه خيبة؟ مادخل هذين في الحكم؟ أم أنه كان ذكاء لتقديم قضية فاشلة لخداع البسطاء لحين؟ من الذي قدم هذه القضية؟ أليس هم الأخوان؟ لماذا نلوم السيسي اليوم؟ وهو لا دخل له من قريب أو من بعيد بالقضية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق