الجمعة، 10 مايو 2013

وثيقة بخط يد الشاطر: الشعب هو الإشكالية الرئيسية التي تواجه الإخوان لإتمام خطة «التمكين» ه




·       أغلبية المصريين في حالة «مترددة» بالنسبة لنا
·      «مرسي» سلمنا كل المعلومات عن مؤسسات الدولة ما عدا القضاء.. والمؤسسات السيادية والإعلام
·        لن نحقق «النهضة» إلا بالسيطرة على الرئاسة.. الحكومة.. الدستور.. البرلمان
·        الثورة حدثت بسرعة وانتهت، ووجدنا أنفسنا أمام استحقاقات لم نستعد لها
·        المعلومات التي تأتي بمعرفتنا (جهاز أمن الإخوان) أكثر مما يأتي من الأجهزة الأمنية الرسمية!!
·        المؤسسات التي تكرهنا (القضاء – الإعلام – المؤسسات السيادية)
            70 % من الإعلام الحكومي ضدنا.. ولكن بعد السيطرة على البرلمان ستتحسن الأمور
·   واجبات أعضاء الإخوان في الانتخابات البرلمانية («لَم» البطاقات مبكرًا.. انتشار عربات السلع التموينية المخفضة.. التواجد داخل المساجد ومراكز الشباب)
 تمكنت «البوابة نيوز».. من الحصول على وثيقة خطيرة.. تكشف بوضوح وجلاء كيف تخطط جماعة الإخوان لاستكمال مشروع «التمكين».. الهادف لخطف مصر.. والسيطرة على كل المؤسسات الرئيسية من رئاسة إلى دستور إلى حكومة إلى برلمان، والتغلغل في أعماق بنية الدولة ومؤسساتها (الأخونة).. الوثيقة التي تنفرد«البوابة نيوز».. بعرضها هي اجتماع هام لمسئولي المناطق بالجماعة على مستوى الجمهورية تَرَأسه وأداره المهندس خيرت الشاطر، النائب الأول لمرشد الجماعة، وكتب بخط يده تعليقات متفرقة على محضر الاجتماع (الوثيقة).
·   هذا الاجتماع تم بين خيرت الشاطر ومسئولي المناطق، في غضون شهر فبراير الماضي 2013، وكان الهدف منه شرح المراحل التي مرت بها الجماعة منذ ما قبل الثورة وحتى الآن، والتحديات التي واجهتها.
·   كان القصد من الاجتماع بث روح الأمل في نفوس أعضاء وقيادات المناطق بعد الإحباط الذي لاحظته قيادة الجماعة يلم بالصف في جميع المناطق نتيجة الأداء السيئ للجماعة والرئيس.
·   أيضًا تجهيز الصف لخوض معركة الانتخابات البرلمانية التي تعد المرحلة الأخيرة التي تبدأ بعدها مرحلة التمكين الكامل من السلطة في مصر، وبدء إبحار سفينة الجماعة نحو الخلافة.
·        التقرير يستعرض المراحل منذ قيام الثورة وحتى الآن، ويشرح لماذا رشح الإخوان رئيسًا.
·   يشرح أيضًا كيف أن طموحاتهم كانت تقف عند أغلبية في مجلس الشعب وفقط، تتيح لهم أن يشكلوا الحكومة ومن خلال ذلك يتدربون على الحكم، ولولا اتجاه المجلس العسكري لفكرة النظام الرئاسي وترشيحهم- وفق نص التقرير– لمنصور حسن ما كان الإخوان رشحوا أحدًا.
جدول أعمال الاجتماع وبنوده وتعليقات الشاطر تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك، أن الإخوان يسعون، بكل الوسائل، لتحقيق «حلمهم» بالاستيلاء والسيطرة والاستحواذ على مصر ومقدراتها، وكشف– الشاطر– الصعوبات التي تواجه هذا الحلم «التمكين» وبتعبيره «الإشكالية الرئيسية هي الشعب وليس النخب السياسية.. الشعب أغلبه في حالة مترددة بالنسبة لنا».. كما كشف عن حجم الإحباط والارتباك والقلق الذي ينتاب صفوف أعضاء الجماعة، بسبب سوء أداء مؤسسات الرئاسة والحكومة، وحاول استنهاض عزائم أفراد الجماعة (فالأخ ليس من حقه أن يشعر بالاحباط أو بالهزيمة .. ولا راحة للمؤمن إلى أن يلقى ربه .. وعلى الأخ أن يحسن الظن بقيادته)..
وأكد الشاطر– أن «مرسي» - هكذا يتحدث، فلم يقل مرة الرئيس محمد مرسى .. قد سلم الجماعة جميع المعلومات (الملفات) .. باستثناء المؤسسات السيادية والقضاء والاعلام والشرطة .. وطالب الشاطر اعضاء الكتائب الإليكترونية على النت بالنشاط، واعتبر أن مهمة جمع الأخبار والمعلومات مسئولية كل أعضاء الجماعة وطالب مسئولى الشُعبْ بتخصيص مسئول في كل محافظة لتلك المهمة .. مع ملاحظة أن الخبر والمعلومة يجب أن يتم التفصيل فيها كثيراً.. وضرورة تدريب الاخوة والأخوات على ذلك على أن ترسل المعلومات للمكتب الإداري فوراً.. وأكد الشاطر على أن المعلومات التي تأتي من داخلنا (أجهزة معلومات الإخوان) أكثر مما يأتي من الأجهزة الأمنية الرسمية في اعتراف صريح بوجود جهاز أمني خصوصي للإخوان!!
وفي اعتراف خطير ودون مواربة أعترف الشاطر أن الاشكالية (العقبة) الرئيسية التي تواجه خطة انطلاق«النهضة» - أي التمكين – هي الشعب، وليس النخب السياسية، والشعب أغلبه في حالة مترددة بالنسبة لنا»..وعن الهيئات المعوقة لاستكمال مشروع الهيمنة الاخواني، قال الشاطر: انها مكونات الدولة العميقة «التي تكرهنا» - اي تكره الاخوان – بتعبير الشاطر المؤسسات السيادية (المخابرات – الجيش) والقضاة والاعلام.. بالإضافة للمنتفعين من النظام السابق رصد الشاطر ما أسماه بالأجندة الغربية والنخب السياسية المصرية (يقصد المعارضة المدنية).
ولعل من حديث الشاطر عن المؤسسات (التي تكرهنا) ما يفسر ويبرر الحملة المحمومة التي يشنها الاخوان على تلك المؤسسات خاصة الاعلام والقضاة..
وينتقل الشاطر للحديث عن قضية مهمة، وأمر حير الجميع وهو الموقف من البلطجة والبلطجية ..حيث يحدد الشاطر بدقه خطة التعامل مع هذا الملف الحيوي والتي تبدأ بتكليف شُعبْ الجماعة في المحافظات والمكاتب الادارية برفع الخريطة الحقيقية بالاسماء وحجم الأعداد والرؤوس البارزة (يتم ذلك على وجه السرعة حسب تعليمات الشاطر) ثم اتخاذ إجراءات للتعامل معهم كالآتي:-
-         توجيه رسائل لهم للتأثير أو التحييد. (يقصد لاحتوائهم إما بالتهديد أو الشراء، وهو ما تم ويتم بالفعل).
-         تقليل تأثيرهم بتدخل العقلاء.
-         محاولة استقطاب أو تجنيد بعضهم من خلال خدمات مباشرة تقدم لهم (وقد برع الشاطر شخصياً في القيام بتلك المهمة، حيث نجح في أكثر من مناسبة من عقد صفقات وشراء رؤوس البلطجية بالمال والوظائف وخلافه).
-         تقديم بلاغات ضد غير المتعاونين...
وفي سياق حديث الشاطر عن ضرورة استكمال السيطرة على مؤسسات الدولة لانطلاق مشروع النهضه الاخواني الذي لا يعنى في حقيقته وجوهره سوى «التمكين» طالب الاخوة في «شُعبْ الاخوان» بضرورة الاستعداد الجاد للانتخابات البرلمانية، وقدم جملة من النصائح وحدد عددًا من الواجبات: مثل التقرب من الناس، ضارباً المثل بمشروع (معا نبنى مصر).. لتقديم الخدمات المباشرة للمواطنين أيام الانتخابات، الاعلان عن انتشار عربات السلع التموينية المخفضة، التواجد داخل المسجد والرد على الانتقادات التي توجه للاخوان والرئيس والحكومة، والتسجيل في مراكز الشباب .. كما نصح الشاطر بالاستفادة من تجارب «الآخرين».. فقال «حزب النور «بيلم» البطاقات الانتخابية من الناس قبل الانتخابات بـ 3 أو 4 أيام وعلينا أن نفعل مثله مع مراعاة أن 60% من الكتلة التصويتية موجودة في الريف.. ان لم يكن هذا دعوة للتزوير الفج والتلاعب بإرادة الناخبين واستغلال حاجة البسطاء والفقراء للحصول على أصواتهم.. فماذا يمكن تسميته؟ .. وهل هناك فرق او فارق بين تزوير الحزب الوطني «المنحل».. وتزوير «الأيدي المتوضئة» أين أنت يا لجنة الانتخابات العامة..؟ .. ولكن يبدو أن سؤالنا ساذج بل «عبيط»  بالنظر إلى «توزير» المستشار بجاتو .. وتنويط المستشار سلطان !!!
وتبقى بعض الاشارات .. التي وردت في تعليقات الشاطر .. نوردها سريعاً:
-         الاخوان وثورة يناير.
عند الحديث عن ثورة يناير 2011 .. تقول الوثيقة ان الثورة حدثت بسرعة وانتهت .. هكذا ترى الجماعة الأمر ببساطة .. ثورة أطاحت بنظام (مبارك) وانتهت .. بوصول الاخوان للسلطة (بس خلاص) وتضيف الوثيقة .. ووجدنا أنفسنا (الاخوان) أمام إستحقاقات لم نستعد لها .. اين ذلك من تصريحات الشاطر – في مناسبات أخرى – بأن من قام بالثورة هم الإخوان ..!!
 -         عائلة ساويرس والإخوان

في معرض حديث الوثيقة عن القوى التي تقف ضد مشروعهم يأتي الآتي:- هناك 32 عائلة كانت تملك مصر، منهم عائلة كانت ثروتها حسب ما قدمته للبنوك للحصول على قروض 300 مليون جنيه، والثروة الحقيقية لتلك العائلة 20 مليار جنيه.. خلال 8 سنوات فقط».. لعل ذلك يفسر ما تم مع آل ساويرس من سيناريو بدأ باتهامهم بالتهرب الضريبي.. وانتهى باستقبالهم في المطار بعد «التشويه»!! .. وهنا يبرز سؤال .. وماذا عن عائلات وثروات «آل الإخوان».. الشاطر .. مالك .. الحداد .. القزاز .. مقبل .. والقائمة تطول ..والسؤال / الاتهام قائم !!
وآخر الإشارات الدالة .. في وثيقة «مشروع النهضة ووضوح الرؤية» .. وتعليقات وملاحظات الشاطر بخط يده .. ما حرصت عليه الوثيقة والشاطر .. من التوقف أمام «حالة الفزع» والارتباك والاحباط التي يعيشها أعضاء جماعة الإخوان، بسبب انهيار شعبية الجماعة والحكومة والرئيس، وردود الأفعال والتعليقات الساخطة والساخرة التي تواجههم في الشارع.. وتأتي على لسان كل الفئات والشرائح الاجتماعية في المجتمع المصري..
يعلق الشاطر على هذا المناخ السلبي تجاه جماعته .. فيعلقه في رقبة الإعلام المعادي !!.. ويعيب على بعض الاخوه تردديهم ما يقوله الاعلام.. ويتوجه بالنصح لاخوته «الاخ ليس من حقه أن يشعر بالإحباط أو بالهزيمة، فثقته بالله كبيرة .. اعمل ولا تفكر في النتيجة .. لا راحة للمؤمن إلى أن يلقى ربه .. تعودنا أن نعمل في كل الظروف .. وعلى اخوة الصف الثقة الكاملة في القيادة وحسن الظن بها».. وكان على الشاطر أن يكمل – في هذا السياق - «ولا تجادل يا أخي» عملاً بالمأثور الإخواني التليد.
***
وبعد .. الاجتماع / الوثيقة .. يأتي للتأكيد بحسم ووضوح على ما سبق أن كررناه مرات ومرات، ومنذ سنوات .. حول حقيقة المشروع الإخواني واهدافه ومطامعه .. في الاستحواذ والهيمنة والازاحة والاستعلاء .. يطلقون على مشروعهم الوهمي «النهضة».. وهم لا يقصدون سوى «التمكين أي تمكينهم من مقدرات مصر وشُعبْها .. ولكن .. وكما اعترف الشاطر .. سيظل المصريون الاشكالية الرئيسية التي تواجه الإخوان والصخرة الصلدة التي سيتحطم عليها مشروعهم .. أيا كان مسماه .. دولة الخلافة .. أو دولة النهضة .. أو دولة التمكيين.

نص الوثيقة:
مشروع النهضة ووضوح الرؤية
مقدمة م. خيرت:
-       مرحلة مهمة وتحد كبير، ومعركة حرجة ومبشرات بصعود منحنى النهضة في دول ثورات الربيع العربي.
-       البداية بالأخوات دلالة رمزية لاهتمام الجماعة بهن.
-       لقاء على هذا المستوى من مكتب الإرشاد يدل أهمية المرحلة وعظم التحدي.
عرض مشروع النهضة:
-   فكرة ومنهج الإخوان المسلمين منذ تأسيسها على يد الإمام البنا هو مشروع نهضة متكامل على أساس مرجعية إسلامية (بداية بالفرد المسلم.. حتى أستاذية العالم).
تعليق الشاطر "ومنهج الإخوان هو استعادة نهضة الأمة، وأي أمة لا بد لها من مرجعية، وبالتالي فمرجعيتنا هي إسلامية"
-   بدء تنظيم مشروع النهضة قبل الثورة في 2006 بوضع أطر عامة للنهضة وبعد الثورة كان لا بد من وضع بعض التفاصيل على الواقع.
تعليق الشاطر "لأنه ما سبق لنا أن كان لنا وجود في سلطة أو حكم، فالإطار العام لبناء الفرد موجود (قادر على الكسب) ولكن التفاصيل لا بد لها أن تواكب التطوير والتكنولوجيا الحديثة).
·        نبدأ من تحت الصفر؛ لأن مقدرات البلد تم تجريفها، وإليكم بعض الأرقام والمعلومات:
-       1330 مليار جنيه ديون.
-       40 % من المصريين تحت خط الفقر.
-       الموازنة المصرية 560 مليار جنيه منها 180 مليار عجز.
-       78 % من هذه الموازنة عبارة عن رواتب ودعم (طعام- وقود- فوائد ديون)
-       متوسط عمل الموظف المصري يوميًّا هو 7 دقائق.
-       لم نستطع الوصول لمعلومات إلا بعد وصول مرسي للرئاسة وحتى بعد ذلك الأمر ما زال صعبًا.
-       نستورد حاليًا 70% من الطعام والشراب (قمح – ذرة – زيت – سكر – لحوم- لبن- جبن....)
-   الهند كانت كذلك ووصلت للاكتفاء الذاتي خلال عشر سنوات، وقد زرنا ودرسنا تجارب الهند والبرازيل وسنغافورة وماليزيا وفيتنام وجنوب إفريقيا والصين واليابان، فالمشروع ممكن وحدث على الأرض في بلاد كثيرة، فهو ليس مستحيلًا ولكنه يحتاج إلى جهد وتجرد وإخلاص.
-   هذا هو الإطار الأولي لمشروع النهضة حسب رؤية الإخوان، وهذا ليس نهاية المشروع وإنما المشروع سيطرح على الشعب كله للمشاركة والإنضاج والتطوير ولإيجاد حالة من التبني والتفاعل.
-   المشروع ككل يحتاج حوالي 30 عامًا ولكن في العامين الأولين لهما حساسية عالية، ونحتاج خلالهما لمجهود ضخم يشعر الناس بالتحسن.
تعليق الشاطر
·       هذا المشروع مر بمرحلتين
1-  المرحلة السابقة مرحلة الفرد والبيت والمجتمع.
2- بعد 2006 تم العمل على نظام الدولة في الحكومة والعالم، فتم عمل ترتيبات لبعض الرؤى على مستوى التعليم والسلطة والمسارات الكلية (الدولة والقطاع الخاص) ثم بعد الثورة وتحقيق الأغلبية نبدأ التصور والرؤية بشكل تفصيلي.
3- وبدأ هذا المشروع وأخذته الرئاسة تحت قيادة (أ. د. حسين القزاز) ومعه الفريق من المتخصصين من الإخوان وخارج الإخوان (الصحة والإسكان والصناعة.. مشاريع طويلة الأجل).
4-  ولكن رؤية السنتين الأول هو علاج مشاكل عاجلة ولكن هذه خارج مشروع النهضة.
5- وعندما نتحدث عن نهضة فهو بناء بلد ومؤسسات وتنمية اقتصادية، وليس على مشكلة الدقيق، ولكننا كإخوان لا بد أن ننتقل من مرحلة الدعوة إلى مرحلة الدولة.
عرض أ.د. حسين القزاز لمشروع النهضة:
هناك 3 جوانب:
-       المستهدف؟
-       الواقع الحالي وكيف وصلنا إليه؟
-       المسار الذي نتبعه لسد الفجوة.
النهضة هي إطار عام للتخطيط والتنفيذ وليس خطة في مكان أو جانب محدد، وهي تحول كامل لإطار العمل.
الجماعة هي طليعة المشروع ولكن النهضة تحتاج حمل المجتمع والشعب كله للفكرة ولذا فحالة النجاح هي: حشد الكتلة الحرجة في المجتمع لهذا المشروع.
تعليق الشاطر
المفهوم البسيط هو طرح مسار تسلكه الدولة لكي تنجح وتنهض
** المسار له طريقان        
1- أن أخذ المسار الطبيعي الذي تمشي به البلد وأغير و أحسن فيها بتجاوز بعض العيوب(فبدل من أن يكون الفصل 80 طفل يقل) أي أشوف الموجود وأحسن فيه قليلًا ولكن مشروع النهضة ليس ذلك بل مشروعنا ليس مجرد مد المسار الموجود على استقامته بل صياغته على شكل جديد يختلف عن تركيا وماليزيا.
2-مشروع النهضة مختلف عن المسار الموجود العلماني الذي أخذته مجتمعاتنا من الحضارات الأخرى (الاشتراكية والرأسمالية).
3-فمشروعنا مختلف تمامًا عن الحالي فهو يغير الحال(فهو ليس خطة، فحينما نتحدث عن نهضة أمة فإننا نتكلم عن إطار عام ليس بنظرة خطة ضيقة).
متطلبات التحول الاقتصادي:
1-  التغيير المؤسسي السياسي.
2-  تغيير تركيبة الهيكلية الاقتصادية.
3-تغيير الكفاءة ( الأداء).
مطالب لازمة للنهضة
1-   تعظيم قيمة الإنتاج( وليس تسقيع الأراضي).
2-  ترك الرفاهية وثقافة الاستهلاك (بيت عائشة).
3-  إصلاح الجهاز الحكومي ( الجهاز الحكومي العقيم يمكنه أن يفشل أي تخطيط أو يخرجه من مضمونه).
4-  لا للتنميط ( لا نسير على النمط الفاشل القديم).
5-  إعادة صياغة علاقتنا بالعالم الخارجي(لسنا تابعين لأحد ولكن لنا شخصيتنا ومرجعيتنا الإسلامية).
مطلوب في العقل الجديد للنهضة:
1-  ناقد.
2-  مطلع.
3-  قوي الارتباط بالله.
التطبيق وآليات التنفيذ(متطلبات استراتيجية)
1-  منطلق مجتمعي : حركة المجتمع والمشاركة الشعبية.
2-  نظرة كلية وحلول تنموية شاملة.
3-  إبداع وأفكار.
برنامج الإطلاق
1-   وجود المؤسسات السياسية الأربعة( الرئاسة- الدستور- البرلمان –الحكومة).
2-  حصار الثورة المضادة وامتلاك المبادرة.
3-  مكاسب معينة سريعة خلال فترة قصيرة الأجل.
4-  حوار مجتمعي حول المشروع ثم بلورة للمشروعات والمسارات الأولي.
5-  استكمال المرحلة الأولى في هيكلة المشروع.
تعليق الشاطر
·       توصيف المشروع
-                      إطار عام لتخطيط وتنفيذ جهد متكامل متراكم لنهضة الأمة.
-                      الجماعة هي الطليعة الحاملة للمشروع في أسسه العقيدية والفكرية والأمة كلها صاحبة حق أصيل في تقرير مساراته وبرامجه.
·       محاور المشروع
1-      هو عملية تحول من نظام إلى نظام، ما هي طبيعة التغيرات والتحولات؟
2-      هذه التحولات تتم في مرجعية حينما تمول إسكان وعمران بمرجعية إسلامية.
3-      المشروع الحقيقي هو التطبيق العلمي، ومطلوب أن نبدأ تنفيذه في كل شُعبْة وليس في الرئاسة.
المطلوب من جميع الإخوة والأخوات لخدمة مشروع النهضة:
1-ورش عمل تقدم وتقترح مشروعات محددة في مسارات مختارة مثل(الأسرة – التنمية المجتمعية- قيم العمران- الأدوار السياسية الجديدة) نريد نموذج تنفيذي من قلب المجتمع نستطيع تحقيقه من خلال مجموعات منظمة تتبنى هذه المشروعات.
2-  تجميع مقترحات وإرسالها والتواصل على الميل :  hkazzaz@skopos.com      

المشهد الحالي
تعليق م.خيرت : 
1- الإعلام الآن أشد ضراوة مما حدث في السابق حتى أيام عبد الناصر (54،65).
-      بعض الإخوة يرددوا ما يقوله الإعلام ويبني عليه.
-      وسوف تفكر القيادة بآلية واجراءات لكيفية التواصل المستمر مع الصف.
2-  الأخ ليس من حقه ان يشعر بالإحباط أو بالهزيمة فثقته بالله كبيرة.
فلا تحمل هم النتيجة إعمل ولا تفكر في النتيجة فهذه الدعوة لا تعرف اليأس أبدًا.
-      "لاراحة للمؤمن إلى أن يلقى ربه" د/حلمي حتحوت.
-      تعودنا أن نعمل في كل الظروف .     
-      أحيانًا يظن الأخ أن الأمور تتم بعشوائية ولكن ليس كذلك فعلى الأخ أن يحسن الظن بقيادته.
مطلوب للنهضة:
1-  إرادة سياسية.
2-  رؤية واضحة
3-  شُعبْ مؤهل ومتحمس
4-  موارد طبيعية(زراعية-صناعية- معادن..)
5-  بيئة مناسبة.
ثالثا: طبيعة المشهد وكيفية التعامل معه(م.خيرت)
-       بداية الثورة وما حدث بعدها كان على غير المتوقع من أحد.
-       وحدوثها كان بسبب علو الفساد والاستبداد والاحتقان.
-       حدثت الثورة بسرعة وانتهت.
-       الأطراف الخارجية والداخلية وقعن في ورطة وكذلك قوى الثورة.
-       وجدنا أنفسنا أمام استحقاقات لم نستعد لها.
-       بدأت محاولات الالتفاف على الثورة وتفريغها من مضمونها(النظام السابق).
-   تم عمل لقاءات داخل وخارج مصر وتم الاتفاق على استراتيجية رئيسية لكل الربيع العربي وهي: إعاقة وصول الإسلاميين للحكم. ، الإرباك حتى الإفشال.
-   تعريف بما يعرف مكونات الدولة العميقة: تم بناء هذه الأجهزة طوال ال30 عام الماضية على كره الإخوان المسلمين وأنك أنت العدو(المؤسسات السيادية- الإعلام- القضاة- الجهاز الحكومي- بالإضافة للمنتفعين من النظام السابق رجال الأعمال..).
-       جماعات المصالح والتي تركزت في يدهم الثروة ال32 عائلة التي كانت تملك مصر.
-   منهم عائلة كانت ثروتها حسب ما قدمت هي للبنك للحصول على قروض وهو كان مبالغ فيها 300 مليون جنيه تبلغ الثروة الحقيقية الآن 20 مليار جنيه خلال 8 سنوات فقط.
-       فكان رد الفعل لطبيعي هو الوقوف ضدك ولا تحتاج إلى من يحفزها ضدك.
-       كل هؤلاء اتفقوا على الإستراتيجية الأولى مع أطراف خارجية (6-7 دول) منعك من الوصول إلى للحكم.
-   الشُعبْ في حالة ثورة وإذا لم نستطع الإعاقة فتكون الإستراتيجية الثانية الإرباك حتى الإفشال من خلال ثلاثة مراحل:
-        
1-إطالة فترة المجلس العسكري لإعطاء فرصة لإنتاج نظام سياسي جديد.
وخلال هذه الفترة يكون هناك(إنفلات أمني-ضغوط إقتصادية) ليكفر الشُعبْ بالثورة.
2-المجلس العسكرى يسلم الحكم بطريقة معينة:
قبل هذه الفترة كانت الجماعة قد اعلنت انها لن تخوض انتخابات الرئاسة لاننا مدركين ان التركة صعبة جدا وكان قرار الجماعة دخول البرلمان وتشكيل حكومة ائتلاف وطنى يرأسها الحرية والعدالة بحيث ندخل فى ادارة الدولة بالتدريج خصوصاً:
·        فى ظل الوضع الحالى للدولة
·   وفى ظل غيابنا عن كل القطاعات الهامة فى الدولة فى زمن مبارك مع كره الاجهزة الرئيسية فى الدولة لك – دعهم يتعاملو معنا ويحتكو بنا فى الوزارات.
·        هناك ملفات خارجية صعب التعامل معها بشكل مباشر (امريكا واسرائيل).
·        وعلى هذا كنا نبحث عن رئيس شخصية وطنية عامة.
·   فوجئنا ان المجلس يقول ان النظام البرلمانى خط احمر وانهم يريدون الدفع بشخصية تابعة لهم (منصور حسن) ورئيس الوزراء يكون من عندهم وبعد عدة لقاءات طالبوا بترشيح  اسماء من عندنا يختاروا واحد وطلبو مقابل ذلك ان يكون  2 نائب رئيس وزراء من عندهم و12 وزارة سيادية اى يكون لهم 14 وزارة.
·   اى لا يريدون تغيير حقيقي فى النظام الرئاسى وتبقى المفاصل الرئيسية للدولة كما هى وأخذ الموضوع صورة حادة جدا لمدة شهر ونصف.
·        وانعقد مجلس الشورى العام ومع عرض الوضع اقترح احد الحاضرين لما لا نطرح موضوع الرئاسة للمناقشة.
·        كان على الساحة عدة شخصيات اسلامية ( حازم صلاح – عبد المنعم – سليم العوا) وكان ترشح م/ خيرت.
·   ركز المجلس على افشال اى رئيس اسلامى وتم التعامل لتفتيت اصوات الاسلاميين وتم توجيه حزب النور لعبد المنعم حتى لا يحسم احد من الجولة الاولى ومع الاعادة ممكن يحدث تزوير ناعم.
·        فى المرحلة الاولى تم صرف 2 مليار على حملة شفيق خارج مصر.
·   فى المرحلة الاولى تم جمع 150 الف بطاقة وتم الانتفاع من خبرة المخابرات الاندونيسية فى التزوير الناعم من خلال ( الناخب الدوار) بحيث يعطى صوته 10 مرات بترتيب القضاة فى اللجان مع الزند وكان الخطة نجاح شفيق وصباحى وتم التزوير للاثنين وتم جمع الاصوات من البطاقات مليون ونصف صوت الخطة نجاح شفيق وصباحى وتم التزوير للاثنين وتم جميع الاصوات من البطاقات مليون ومنصف وحوالى 2 مليون نصارى ومن 2-3 فلول وقد عمل كل الجهاز الادارى فى الدولة لانجاح المرشحين الاثنين.
·   وفى جولة الاعادة تم جمع مليون و200 الف بطاقة لكى يعطوا 12 مليون صوت ولكن قدر الله لم يحضر منهم سوى 400 الف صوت مع التركيبة السابقة للاصوات ولكن.
·        ابت ارادة الله الا ان تنجح المرشح الاسلامى ( الله اذن لمنحنى نهضة الامة بالصعود).
·   تم استقدام شركات تسويق سياسي من امريكا لاستخدامها فى الحملة وقامت بدراسة المجتمع وخلصت ان المجتمع المصرى يتأثر بالجانب السلبى اكثر من الجانب الايجابى.
·        بدأت ماكينة الاشاعات تدور لتنال من قطاع السياحة ان مرسى ضد الخمور والعرى.
·        الباعة الجائلين ومنعهم اذا نجح مرسى.
·   حوار داخل المترو بين اثنين "مالك زعلان ومهموم ليه يا فلان... يرد عليه انت عارف ان مرتبى 800 جنية وان المدام مرتبها 600 جنية ومش عارفين نكفى طلبات البيت والعيال وسمعت ان مرسى ح يقعد الستات فى البيت ... وبدأ الناس تخش وتتفاعل.
·        حملة الشائعات المنظمة على كل الرموز.
·   من فضل الله تم اعلان النتيجة الساعة الرابعة فجراً وتم طباعة كتاب به صور المحاضر العامة الموثقة من القضاة وتم توزيع الكتب على كل القنوات الفضائية والصحف والمجلات.
·        وسأل المجلس كيف تسلموا البلد للاخوان قالوا لقد اعلنوا النتيجة الساعة 4 ووصلتنا النتيجة الساعة 9 صباحاً.
·        قبل إعلان النتيجة بيومين أعلن شفيق أنه سوف ينجح.
·        وتتالت الأحداث وحسم الأمر الجمعة مساء بإعلان النتيجة كما هي"من عند الله فقط"
3-المرحلة الثالثة الإرباك والإفشال ووصول الرئيس بمفرده دون أي مؤسسة ومنع الدستور
·   تم حل البرلمان من الدستورية قبل وصول الرئيس "قبل الجولة الأولى" ليظل الرئيس يعمل تحت قوانين النظام السابق ولا يستطيع العمل ولا يوجد دستور.
·        المحكمة الدستورية لا يوجد قانون ينظم عملها إن أخطأت من يقومها.
·        إقاله المشير وعنان.
·        ورد معلومات أن المخكمة الدستورية ستصدر حكما بحل الشورى والتأسيسية والإعلان الدستوري للرئيس.
·   تم إصدار الإعلان الدستوري المثير للجدل في صياغته نتيجة أخذ الأحتياطات الشديدة  ومع ذلك كانت المحكمة تحاول إصدار حكمها لعمل مشكلة قانونية وتم الاعتصام 22 يوم حولها وكانت هناك محاولة للأجتماع في نلدي المحكمة والدخول لخمسة دقائق لأعلان الحكم لكنها فشلت.
·        تم خروج الدستور بعد إستشهاد عدد من الأخوان.
·        حماية الشرعية
·   وردت معلومات أن جبهة الأنقاذ ستحاول أقتحام الأتحادية وتم سؤال الشرطة والجيش قالوا أنهم سوف يقوموا بالحماية (القصر وماسبيرو).
·   يوم الثلاثاء وصلوا للقصر واعتلوا الأسوار وتم مناقشة الموضوع حتى الفجر وتم اتخاذ قرار أن الأخوان والإسلاميين يدافعوا عن المكان ولم يكن متوقع هذه الخسارة وكانت المعركة من السادسة مساء حتى الفجر.
·        تم قراءة الرسالة منهم أن الاسلاميين لن يتوانوا عن الدفاع عن الشرعية .
·   خرج هيكل في برنامج تلفزيوني: ليقول من يراهن على إسقاط مرسي فليعلم أن هناك ثورة إسلامية ستحدث في مصر.
·   حتى الجمعة الماضية كنا متواجدين لحماية الشرعية وبمجرد بداية تحرك الإخوان من الرحمن الرحيم 100 متر تم الأتصال من مجلس الوزراء والداخلية لا داعي للتحرك وسوف نسيطر على الموقف وبافعل خلال ساعة كان الموضوع أنتهى بخلاف موضوع السحل كان يسير جيدا.
·        يراهنون في هذه المرحلة على تأكل شعبية الأخوان والرئيس.

الآن الجولة الرابعة (الإنتخابات البرلمانية القادمة)
لدينا متغيرين هاميين :
1-  كما نص النظام شبه برلماني والخدمة الرئيسية لمشروع النهضة من الحكومة.
2-  إذا كانت الأغلبية من غير الحرية والعدالة تكون الحكومة من غير الحزب وتكون ضد الرئيس.
المنظومة المضادة التي تتحرك الأن تقوم على أربعة محاور
1-  جناح سياسي (وهو أضعف المحاور على أرض الواقع) ولكن صوته عالي.
2-جناح ميداني على الأرض (يجند العناصر- يحشد- يفعل الأزمات – يمول..الخ) وهو أساسا يشمل رجال الأعمال وفلول من الأجهزة الهامة والكنيسة تشارك.
3-جناح عسكري : وهو مسلح وجزء منه يتم تدريبه وتنظيمه ليستمر في العمل بعد ذلك.هذا الجناح يشمل( 80% منهم بلطجية- الباقي عناصر صغيرة السن من الاشتراكيين الثوريين- 6 أبريل-الأناركية..وأضيف إليهم عدد من شباب النصارى دجزء منهم ارتدى ملابس العصابة السوداء وتم تسفيرهم إلى لبنان عند سمير جعجع لتدريبهم عن طريق محمد أبو حامد.
4-محور الإعلام ويشارك فيه جزء كبير من الإعلام الحكومي.
وأخطرهم الجناح العسكري لانه يريد إحداث أكبر قدر من الفوضى يؤدي إلى عدم إستقرار فيكون مانع للإستثمار(الأزمة الإقتصادية تقلل الشعبية).
التواصل مع حزب النور والإسلاميين:
-   هناك نوع من التواصل مع كل الأحزاب الإسلامية وهناك شبه اتفاق أن يكون هناك تنسيق إلى حد ما في الفردي والنزول بالقوائم كل حزب تقريبا بمفرده.
-       يجب أن نفرق بين التحالفات الانتخابية والتحالفات السياسية وهو ما نسعى جميعا إليه بعد الانتخابات.
-       بخصوص التحالف مع أحد هام جدا أن يستمر معنا داخل البرلمان.
باقي المشهد يشمل هذه الجوانب:
-       الأجندة الغربية مازالت تعمل على أمل إقالة الرئيس ولو بخطوات مرحلية.
-       الإشكالية الرئيسية هي الشُعبْ وليس النخب السياسية والشُعبْ أغلبه في حالة مترددة بالنسبة لنا.
-       إرضاء النخب السياسية ليس هو الحل الرئيسي ولا يحقق انحياز الشُعبْ لنا.
-       الانجاز على أرض الواقع فيما يمس حياة الناس أمر هام ويجعل الكتلة المترددة من الشُعبْ تنحاز إلينا.
الوقت ضيق فلنبدأ جميعا فورًا..مطلوب من الجميع خمسة واجبات ووصية واحدة:
1-  الوعي والتوعية :
إستيعاب كل الأخوة والأخوات للمشهد وحملة للمجتمع(لأن الإعلام ضدنا).
الإعلام الخاص رجال أعمال من المنتفعين من النظام السابق 93% ضد الرئيس وعنده أمل في البرلمان.
الإعلام الحكومي بنسبة 70% ضد الرئيس.
بعد فوزنا إن شاء الله سوف تتحسن الأمور.
وعليه مطلوب خطة رفع وعي للمجتمع لأن معرفة الحقيقة جزء من العلاج(الاتصال الفردي- طرق الأبواب-...)
2-  المساعدة في نقل الأخبار والمعلومات:
مطلوب تدريب الإخوة والأخوات على ذلك وترسل للمكتب الإداري، المعلومات التي تأتي من داخلنا أكثر مما يأتي من الأجهزة الأمنية.
3-  المساهمة في المقاومة:
-   مطلوب على وجه السرعة(لأهمية بحد أقصى أسبوع) رفع الخريطة الحقيقية لتجمعات البلطجية على مستوى المناطق والقرى بالأسماء وحجم الاعداد والرؤوس البارزة وكذلك رجال الأعمال والفلول التي تتحرك ضدنا
-       اتخاذ اجراءات للتعامل مع البلطجية مثل:
·        وجود مصادر للمعلومات من داخلهم.
·        توجيه رسائل لهم للتأثير أو التحييد.
·        تقليل تأثيرهم بتدخل العقلاء.
·        محاولة أستقطاب أو تحييد بعضهم من خلال خدمات .
·        تقديم بلاغات ضد العناصر الشبابية التي تتخذ منهجية العنف.
وهذه الأشياء تقلل نسبة أدائهم ولو ب 20% من دعوة الإسلاميين للمشاركة  معنا في ذلك
-         الجانب الاعلامي الدخول على النت والرد على الشبهات
4- دورنا في الأنتخابات
الإنتفاع من النتائج السابقة في الأنتخابات للوقوف على نقط القوة والضعف
كيف نحصل على أكبر كتلة تصويتية ورش عمل في الشُعبْ ونبدأ في التنفيذ مباشرة
التواصل الفردي والربط الأنتخابي
حزب النور يلم بطاقات من الناس قبل الانتخابات 3-4 أيام مثلا
يوم 25 فبراير سوف يتم إعلان الجداول وسوف تكون الفترة غير كافية
5-المساهمة في مشروع النهضة:
وهي مستويين:
1-مستوى "معا نبني مصر" نعمل فيه الآن مع كل الناس والإسلاميين وهو يقربنا من الناس(كل من يستطيع أن يفعل شيئًا يفعله).
2-  الأفكار والمشاريع والإقتراحات لمشروع النهضة ترسل على الميل.
الوصية: الثقة وحسن الظن في الإخوان قيادة وصفًا
تعليق الشاطر
الواجبات:    
عمل جمعية عمومية للشُعبْة وشرح هذا الموضوع وترسل لها.
-                       تضع خطة عملية لنشر هذا مع المجتمع لأنه لا يحدث في الإعلام في الفترة القادمة.
-                       الإعلام الحكومي يحدث فيه تحسن ببطئ.
-                       الوعي والتوعية المطلوبة في الفترة الحالية.
-                       فالإعلام كلما كان عنده أمل أن يسقطك فإنه يعمل ضدك.
-                       حرصنا على طرق الأبواب مطلوب الآن فلابد أن توضع خطه لشرح طبيعة المرحلة للناس حتى الإعلام الذي يعمل ضدنا، وهذا سيظل حتى الانتخابات.
-                       الأخبار والمعلومات يوجد مندوب في كل محافظة مهمة جدا للمكتب، فهذا واجب والخبر يتم التفصيل فيه كثيرًا.
-                       المساهمة في إفشال مخطط الجناح العسكري للحزب الوطني ، والبلطجية وذلك بمعرفة معلومات عن بلطجية وكشوفات بأسمائهم وحصرهم ورسم الخريطة ونوجد رؤية لفضحهم ................
-                       60% من الكتل التصويتية موجودة في الريف.
-                       ليس هناك مانع من لم البطاقات مثل حزب النور.
-                       فتح باب الترشيح الأسبوع القادم أي الانتخابات خلال شهرين.
-                       الواجب الأخير والمهم هو مواكبة مشروع النهضة حكومة –قطاع أهلي – شركات خاصة.
-                       "معا نبني مصر" أي مشروع خدمي يتم عمله.(غير مقبول في أي شُعبْة أن لا يوجد بها مشروع لخدمة الناس.)
-                       وصية : أن نبث في نفوسنا ونفوس المجتمع والأهل التفاؤل والعزيمة والنهضة.
-                       الوارد
1.       متابعة الوظائف الدعوية لكل فرد.
2.       لقاء مسئولي المؤيد+ مشرفي المحب بنادي المهندسين 28-2 الساعة 6 مساء.
3.       مطلوب متابعة تواجد الإخوان داخل المساجد.
4.       رفع سهم الجمعية خلال ال3 شهور القادمة من 8% الى 10%.
5.       حصر مهربي الدقيق من المخابز المحيطة.
6.       الدعوة للتسجيل بمراكز الشباب.
7.       الإعلان عن انتشار عربات السلع التموينية المخفضة(حي سيدي بشر).
8.       استمرار التحاق الأفراد بجمعية الحكماء الخيرية (الاستمارات).
 ""
 ""
 ""
 "

ليست هناك تعليقات: