الجمعة، 23 نوفمبر 2012

مصر اليوم امام مسارين لا ثالث لهما اما ان ينتصر الرئيس على القانون او ينتصر القانون على الرئيس !



سمعت ان للنائب العام الجديد صلة قربى مع وزير العدل ونائب الرئيس ولا ادري حقيقة ما صحة الخبر .
الصراحة اصبحت هذه المحطة مثار سخرية من المواطن العربي ... لماذا؟ كانت حلما فهوى !! لانها أخذت الاعلام بهوى !!
اين الجزيرة من هتافات الشعب المصري المطالب باستقلال القضاء ؟؟
 هل هذا الاسلام ؟ الاسلام نظافة واعطاء الطريق حقة اتعرف هذى الصورة وين بالفيس بوك عندهم 
 والله انا كنت منزعج من كلامك - ولكن اشهد امام الجميع ان منطقك ورايك هو الصح - والان اعترف كل كلمه قلتها غن الاخوان صح 100%
المليفي يقول في ندوته ان الاخوان في مصر طلبوا مليار دولار من الكويت مقابل التهدئة !!! هذا والله اعلم .
. ده انجليزي ده يا مرسي ؟!” # حلوه …!!!!!!
مصر اليوم امام مسارين لا ثالث لهما اما ان ينتصر الرئيس على القانون او ينتصر القانون على الرئيس !
السلطة كالأفيون اذا أخذها صاحبها نفس ادمن عليها وأصابه الفلس .
ما الفرق بين ستالين والإخوان المتأسلمين ؟؟
المدير الناجح لا يكون استفزازيا مع من يعمل معه في قارب واحد .. فربما تغرق السفينة بخرم مسمار .
المدير الناجح لا يشنع اعمال من سبقوه ولكن هو ذلك الذي ( يعمل) بنجاح.
الجودة تبدأ من القمة .
تقلب القرار يدل تشتت الأفكار فالمدير الناجح لا يكون متقلبا . ( من صندوق الادارة)
يا حبيبي انت ما بينك وبين الحب دنيا
انت خيبت الأماني والا غيرك حد تاني
انت ما بينك وبين الناس دنيا
فكر إيه اللي انت جاي بتقول عليه انت لو تعلم حدودك قد إيه انت يا هذا أناني صرت ليه انت ما بينك وبين المجد دنيا
هل اصبح القانون في بعض الدول العربية غليون !( غليونا)
عندما تؤمن ان الشعب لعبة ياعزيزي ذاك فعل الانتحار !!
عندما تؤمن الشعب لعبة فتأكد ان سقفك قابل للانهيار .!
عندما تؤمن ان الشعب لعبة تركب المرسدس .. والشعب قطار .
عندما تؤمن ان الشعب لعبة تصبح الاوحد في كل قرار.
عندما تؤمن ان الشعب لعبة تصدر القانون من خلف الجدار
عندما تؤمن ان الشعب لعبة تتصرف دون ان تدرك ما معنى القرار وتطالب بانضباط كل ليل ونهار وتسمي كل من ينصحك بالحق ( حم..)
عندما تؤمن ان الشعب لعبة تبدو الحالة عند الناس اخطر . يخرج المارد من كل مكان ثم يابى الشعب ذلا وهوانا. فتذكر ان مكر الله اكبر
عندما تؤمن ان الشعب لعبة .. تتكبر تتجبر ثم تنسى ان مكر الله اكبر .

ليست هناك تعليقات: