أبو الفتوح مع طالبان في أفغانستان
كما أن الفازلين يسهل ليونة الشعر ويجعل اليد والمشط يجري بينهما بسلاسة ونعومة ولا تعارضها, كذلك يفعل الكثير من الشيوخ ومنهم أبو الفتوح ليكسبوا أصوات معارضيهم وهم حاسبوهم من تياراتهم ولكن الحقيقة أنهم يتعمدون عدم أظهار حقيقتهم وخلافهم ليفاجئوا الجميع بأرائهم عكس ما كانوا يمثلون قبل أن يمسكوا زمام الحكم والقوة, أنه الدهاء الذي يوصي به الأسلام بالحرب وهم يعتبرون أنفسهم في حرب وهنا نرى أبو الفتوح مع الأرهابيين في أفغانستان وهذا لا يعيبه لو كان واضحا وأعلن للناس صراحة ولكن طالما أنه يخفيه إذن هو يحسب نفسه يعمل خطأ لا يريد الناس أن تعرفه, أو أنه يخدع الناس لكي تنخدع وتختاره رئيسا على عكس ماتظن ليفاجئ هؤلاء بعد وضعه على كرسي الرئاسة وتملكه زمام القوة يفاجئهم بوجهه الحقيقي وخداعه لهم
كما أن الفازلين يسهل ليونة الشعر ويجعل اليد والمشط يجري بينهما بسلاسة ونعومة ولا تعارضها, كذلك يفعل الكثير من الشيوخ ومنهم أبو الفتوح ليكسبوا أصوات معارضيهم وهم حاسبوهم من تياراتهم ولكن الحقيقة أنهم يتعمدون عدم أظهار حقيقتهم وخلافهم ليفاجئوا الجميع بأرائهم عكس ما كانوا يمثلون قبل أن يمسكوا زمام الحكم والقوة, أنه الدهاء الذي يوصي به الأسلام بالحرب وهم يعتبرون أنفسهم في حرب وهنا نرى أبو الفتوح مع الأرهابيين في أفغانستان وهذا لا يعيبه لو كان واضحا وأعلن للناس صراحة ولكن طالما أنه يخفيه إذن هو يحسب نفسه يعمل خطأ لا يريد الناس أن تعرفه, أو أنه يخدع الناس لكي تنخدع وتختاره رئيسا على عكس ماتظن ليفاجئ هؤلاء بعد وضعه على كرسي الرئاسة وتملكه زمام القوة يفاجئهم بوجهه الحقيقي وخداعه لهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق