لكي لا ننسى كيف فاز محمد مرسي العياط المتهم بالتجسس والقضية المفتوحة ولم تغلق لهروب المتهم
هذا المتهم ليفوز بالرئاسة مارس كل أنواع الغش والرشوة والبلطجة والتهديد والوعيد والحشد بل أتفق مع زملاءه المجرمين على تسويد البطاقات من منبع طباعتها وهي المطابع الأميرية الحكومية أتفق مع بعض معارفه المجرمين بعد أن أغدق عليهم بالأموال ووزعت هذه البطاقات على جميع محافظات مصر وأكتشفت بالصدفة من قاضي شريف وغير منحاز للأخوان مثل كثير من القضاة والذين يتغاضون عن كثير من التجاوزات, ولا أستبعد تسريب ملايين البطاقات منها بالصناديق وبدل من أن لجنة الأنتخابات توقف العملية الأنتخابية وتحقق في هذا التزوير الأجرامي تكمل العملية الأنتخابية, بدل أن تخرج المجرم وتضعه بالسجن وتخرجه من السباق لألتجاءه للتزوير ببساطة مثل لاعب الرياضة عندما يلجأ للغش كمثال للأدوية الممنوعة ليفوز باللقب, فكان الأولى بأخراج هذا الغشاش على الأقل وأرساله لمنزله ليكن عبره للشعب أن الغشاش لا يصح أن يكون رئيسا وألا كان الغش سمة هذا البلد وهدف كل فرد أن يصل لأمله بكل الوسائل وأولها الغش
أنا لا أستبعد بل اؤكد أن هناك صفقة بين الأخوان والمجلس العسكري وهذا رأي الخاص وأحساسي والأيام سوف تثبت صدق أفكاري
وأنا عن نفسي كنت لا أتمنى أن يكون هذا البلطجي رئيسا لمصر وكل ماأخشاه أننا سوف نلبس هذا الرئيس لأربع سنوات ليطبقها لأربعة أخرى ثم ليسلمها لرئيس أخر يختاره لنا المرشد وسلموا لي على الثورة
هذا المتهم ليفوز بالرئاسة مارس كل أنواع الغش والرشوة والبلطجة والتهديد والوعيد والحشد بل أتفق مع زملاءه المجرمين على تسويد البطاقات من منبع طباعتها وهي المطابع الأميرية الحكومية أتفق مع بعض معارفه المجرمين بعد أن أغدق عليهم بالأموال ووزعت هذه البطاقات على جميع محافظات مصر وأكتشفت بالصدفة من قاضي شريف وغير منحاز للأخوان مثل كثير من القضاة والذين يتغاضون عن كثير من التجاوزات, ولا أستبعد تسريب ملايين البطاقات منها بالصناديق وبدل من أن لجنة الأنتخابات توقف العملية الأنتخابية وتحقق في هذا التزوير الأجرامي تكمل العملية الأنتخابية, بدل أن تخرج المجرم وتضعه بالسجن وتخرجه من السباق لألتجاءه للتزوير ببساطة مثل لاعب الرياضة عندما يلجأ للغش كمثال للأدوية الممنوعة ليفوز باللقب, فكان الأولى بأخراج هذا الغشاش على الأقل وأرساله لمنزله ليكن عبره للشعب أن الغشاش لا يصح أن يكون رئيسا وألا كان الغش سمة هذا البلد وهدف كل فرد أن يصل لأمله بكل الوسائل وأولها الغش
أنا لا أستبعد بل اؤكد أن هناك صفقة بين الأخوان والمجلس العسكري وهذا رأي الخاص وأحساسي والأيام سوف تثبت صدق أفكاري
وأنا عن نفسي كنت لا أتمنى أن يكون هذا البلطجي رئيسا لمصر وكل ماأخشاه أننا سوف نلبس هذا الرئيس لأربع سنوات ليطبقها لأربعة أخرى ثم ليسلمها لرئيس أخر يختاره لنا المرشد وسلموا لي على الثورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق